منتدى كنيسة الملاك ميخائيل
أهلا وسهلا بك زأئرنا الكريم فى منتدى كنيسة الملاك ميخائيل
انت لم تقم بالتسجيل بعد . يسعدنا ان تقوم بالدخول او التسجيل
اذا رغبت بالمشاركة فى المنتدى
نشكر لك زيارتك لموقعنا أمليــن ان تساهم فى بناء هذا المنتدى...
الرب يبارك حياتك
منتدى كنيسة الملاك ميخائيل .نزلة اسمنت .ابوقرقاص . المنيا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى كنيسة الملاك ميخائيل
أهلا وسهلا بك زأئرنا الكريم فى منتدى كنيسة الملاك ميخائيل
انت لم تقم بالتسجيل بعد . يسعدنا ان تقوم بالدخول او التسجيل
اذا رغبت بالمشاركة فى المنتدى
نشكر لك زيارتك لموقعنا أمليــن ان تساهم فى بناء هذا المنتدى...
الرب يبارك حياتك
منتدى كنيسة الملاك ميخائيل .نزلة اسمنت .ابوقرقاص . المنيا
منتدى كنيسة الملاك ميخائيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القرن التاسع

اذهب الى الأسفل

القرن التاسع Empty القرن التاسع

مُساهمة من طرف رشاد حبيب الثلاثاء 14 يونيو - 11:25

1- تاريخ البطاركة
1- مرقس الثانى : التاسع و الاربعون 2- البابا يعقوب : البطريرك الخمسون
3- سيمون: الحادى و الخمسون 4- يوساب : الثانى و الخمسون
5- خائيل الثانى : الثالث و الخمسون : 6- قزمان الثانى : الرابع و الخمسون
7- شنودة الاول : الخامس و الخمسون 8- ميخائيل الاول : البطريرك السادس و الخمسون

1- مرقس الثانى : التاسع و الاربعون
كان قسا 00 لما علما بأن الشعب يرشحه 000 هرب فأرسل الاساقفة يفتشوا عليه حتى وجدوه و رسموه عام 799 م فى عهد خلافة هارون الرشيد 000 و بعد رسامته كان الصوم الكبير فقضاه فى الدير و بعد العيد ذهب الى الوالى 00 و طلب منه التصريح ببناء كنائس فأعطاه تصريح بذلك .
و اعطى الله للبابا مرقس موهبة الشفاء ، فكان يدهن كثيرين من المرضى و يصلى عليهم فيبرأون ، و كان فى ايامه خادما فى البطريركية و كان انسانا حسودا فكان يتكلم على كل انسان نصحه البابا فلم يسمع 000 ففى يوم تكلم على كاتب البابا فغضب منه البابا لانه كان يتكلم كلام كذب فأقسم انه يتكلم بالحق و حلف كذبا فأصيب بمرض شديد حتى يوم وفاته .
و ظهر فى ايامه جراد كثير ظهر فى البحيرة و الاسكندرية فأكل جميع ثمار الارض و الكروم . فعرف البابا فأمر جميع الشعب و الكهنة ان يصلوا و يخرجوا بالمباخر و الصلبان و الاناجيل يصلوا 00 فى الاماكن التي انتشر ت فيه الجراد حتى سمع الرب صلاتهم فكان الجراد يرتفع فى الجو و يسقط ميتا فى البحر .. و هجم مسلموا الاندلس على مصر و بدأوا ينهبون النصارى و يبيعونهم كالعبيد فكان البابا يشتريهم ثم يسلمهم كتاب انعتاقهم 00 ( اشترى 6000 نفس ) .. و استمرت الكنيسة فترة فى اضطهاد حتى اديرة وادى النطرون 00 فكل هذا كان يزيد البابا حزنا فنظر الرب لكثرة همومه واراد ان يريحه من تعب هذا العالم فظهر له مرقس الرسول فى رؤيا و قال له ( افرح يا مرقس خليفتى لانك ستعتق من هذا الجسد ) و لما قام صلى قداس مع الاساقفة و تناول من الاسرار و اسلم الروح بعد ان اقام على الكرسى عشرون عاما فتنيح عام 819 م و كان قد كتب فى ايامه رسائل رعوية كثيرة 000

2- البابا يعقوب : البطريرك الخمسون :
كان قسا بدير ابى مقار 000 و رشحه الشعب فرسم عام 819 م فى عهد خلافة عبد الله المأمون .
و كان يقضى ايام الصوم المقدس فى دير ابى مقار و كان يأخذ معه للرهبان ما يحتاجون اليه من خيرات .. ثم قصد البابا الصعيد ليفتقد شعبه و الاديرة فقابلوه بكل فرح 00 و جاءه رجل كان رئيسا على بعض البلاد اسمه عبد العزيز و طلب من البابا ان يرسمه اسقفا .. و طبعا لم يوافقه البابا فأغتاظ عبد العزيز 00 فبدأ يطوف البلاد و يضطهد اهلها و يذلهم و كان يهدد البابا بأنه سوف يقتل الاساقفة و يهدم الكنائس 000 فقال البابا ( نحن لا نشاهده حيا فيما بعد ) .. و فعلا فيما هو يهدم أحد الحصون و قع عليه حجرا كبيرا فقضى على حياته .
و كان احد الاراخنة و اسمه مقار قد دعى البابا الى منزله ليبارك عائلته 000 و بينما كان السرور فى البيت مرض ابن مقار و مات فأضطرب الجميع 000 فطلب البابا الغلام و رسم على وجهه علامة الصليب و صلى لاجله فعادت اليه الحياة و اقامه الرب ففرح الكل و زاد الارخن مقار فى عمل الخير و دفع ثلث ماله للأرامل و الأيتام و بنى كنيسة للأرثوذكسين ( فى اورشليم ) و تعهد بأن لا يغلق بابه فى وجه أحد .
فى ايامه ايضا طلب الوالى من البابا اموالا فلم يستطيع فأخذ الاوانى المقدسة . و احضر صائغ ليكسرها فجرحت يده جرحا شديدا و سال الدماء فخاف الوالى و اعاد الاوانى الى البطريرك .. بعد ذلك عزل الوالى و اصيب بمرض شديد .
و فى ايامه ايضا تنيح اسقف بالصعيد فأوفد اهل المدينة انسانا ليقيمه مكانه فخشى الرجل ان يمنع البابا عن رسامته فقدم رشوة الى الجابى ليأمر البطريرك برسامته فرفض .. البابا و لكن الاساقفة خوفا من حدوث ضيق على الكنيسة الزموه بان يرسمه فرسمه و لكن قبل ان يصل الى ابروشيته مرض و مات .
و فى يوم احضروا للبابا يعقوب انسان به شيطان قد اخرسه و اصمه فصلى على الإنسان فخرج منه .
و كان ايضا من عادة البابا اذا اراد ان يقيم اسقفا يسهر يصلى و يصوم حتى يرشده الرب و كان دائما يحتفل بنياحة البطاركة من ايام مار مرقس و يعيد لهم 0000
فأراد الرب ان يخلصه من اتعاب هذا العالم فمرض فترة و تنيح عام 836 م و كان قد قضى 18 عام على الكرسى .

3- سيمون: الحادى و الخمسون :
من مدينة الاسكندرية تربى منذ صباه مع البابا مرقس 00 لم يقم على الكرسى سوى خمسة شهور ، 16 يوم و تنيح فى 3 بابه 837 م
و بعد نياحته اجتمع اناس منهم اساقفة ان يقيموا رجلا علمانيا ( متزوجا) اسمه اسحق 00 ولكن بعض الاساقفة منعوا هذا و رشحوا اب قديس يدعى يوساب من دير ابو مقار ، و فعلا ذهبوا اليه و احضروه رغما عنه ..

4- يوساب : الثانى و الخمسون :
كان من منوف و ترك له ابواه ثروة كبيرة .. لكنه وزع كل شىء و ترهبن بدير ابو مقار .. و رسم بطريركا .. و كان فى ايامه غلاء ووباء على معظم مصر .. و لما كان الانبا يوساب رأى ان اسحق الذى كان مرشحا للبطريركية محتقرا من جميع الطبقات 00 فدعاه و طيب خاطره بالكلام الحسن وعينه وكيلا للبطريركية .. ففرح اسحق و اعلن خضوعه له فرسمه البابا شماسا 0
و حدث ايضا انه كان يوجد اسقفين مقطوعين مضيا الى الوالى ( افشين ) و قالا له كذبا بان البطريرك يحرض الشعب على العصيان 00 و كان الوالى سكران فغضب و أرسل اخاه بجند كثير ليحضر البابا ليقتله 000 فدخل البيعة و اراد قتله امام المذبح فسقط السيف من يده و انكسر فأشتد غضبه و طعن البطريرك 00 فأضطرب الشعب كله متوهمين انه مات و لكن لما اقتربوا اليه و جدوا السكين قد مزقت ثيابه فقط .
فأخذه اخو الافشين ليمضى به الى اخوه .. و ضربه بسوط على رأسه فجرحت عيناه و ذهب به الى اخيه الوالى فحدثه البطريرك انه قطع الاسقفين .. لذلك دبرا له هذه المكيدة .. فلما راى الوالى براءة البطريرك انغاظ من الاسقفين و صمم على الانتقام منهما لكن البطريرك طلب منه العفو فتعجب الوالى من هذه المبادىء السامية ، و اطلق الاسقفين .. و لما بلغ الخليفة خبر هذه الحادثة ارتفعت قيمة البابا يوساب فى عينيه و امر باكرامه .. و بعد ذلك رسم البطريرك اسقفين عوض المقطوعين منهم اسحق الشماس .
.. ثم وجه البطريرك نظره نحو الحبشة و النوبة و افتقدها برسائل يستفسر فيها عن حال الكنائس 00 و كان وقتها خلاف بين ملوك الحبشة و ولاة مصر .. و لبثت الحرب بينهم اربعة عشرة سنة 00
و كان فى بلاد الحبشة اسقف يدعى يوحنا رسم بيد البابا يعقوب ( الخمسون ) حدث ان طرده اهل الحبشة بأيعاز من الملكة و اقاموا غيره فأتى يوحنا الاسقف الى مصر و ذهب الى دير البرموس الذى ترهب فيه لكن لما عرف ملك الحبشة بذلك ارسل الى البابا يوساب و التمس منه السماح بعودة الاسقف 00 و سافر الاسقف ففرح به الملك 0
.. فى عهده ارسل الخليفة امرا الى والى مصر ان يجرد الكنائس من زينتها و يأخذ منها الاعمدة الرخام و كان وصول ذلك الخبر بواسطة رجل نسطورى يدعى لعازر و لما وصل الى مصر ساعده على ذلك امثاله من الهراطقة الخلقيدونين .. و كانوا ليلا و نهارا يهدمون الكنائس و يأخذوا ما فيها 00
و قد انتقم الرب من لعازر 00 فأصيب بمرض شديد فكان طريح الفراش لا يقوى على الجلوس او القيام حتى مات 0
.. فى ايامه ايضا ولى على الاسكندرية والى اسمه هرثمة بن نصر و كان ظالما هذا اتى هو و سراريه الى البطريركية و اكل و شرب معهن و قام و طاف جميع مساكن البطريركية حتى انتهى الى مخدع البطريرك و دخل فيه و نام فيه هو و سراريه 00 فأنتقم الله منه و اصيب فى احشائه 00 و كان ادم يتدفق من جسده 00 حتى مات .
و استمر البابا مجاهدا حتى اراحه الرب من اتعاب العالم فتنيح عام 849 م

5- خائيل الثانى : الثالث و الخمسون :
من دير ابى يحنس فى عهد خلافة المتوكل بن المعتصم 000 عند جلوسه طلب منه الولاة مبالغ كبيرة على سبيل الرشوة لئلا يمنعوه من الجلوس على الكرسى فأضطر ان يبيع ذخائر الكنيسة و يوفى المطلوب و لم تطل مدته سوى سنة و خمسة اشهر و تنيح 851 م 0

6- قزمان الثانى : الرابع و الخمسون :
من رهبان دير ابو مقار و هو من سمنود و جدت فى ايامه اضطهادات عنيفة و سنت قوانين صارمة ضد المسيحيين .. جلس على الكرسى سبع سنوات و سبعة اشهر و تنيح عام 859 م0 كان و قتها اضطهاد على الكنيسة 00

7- شنودة الاول : الخامس و الخمسون :
من رهبان ابو مقار و أصله من البتنون 00 كان عالما تقيا و كان لم تسلم عصا الرعاية سعى فى انهاء البدع 0 فى عهد خلافة المتوكل 00 غير انه فى عهد الخليفة المنتصر تولى مصر يزيد بن عبد الله سنة 861 م و كان هذا الوالى قاسيا فأتى الى البابا شنودة و امره ان يدفع له خمسة الاف دينار و قرر عليه ان يدفع هذا المبلغ سنويا 00 و لما احس البابا ان هذا المبلغ كبير 00 و صعب ان يدفعه اختفى فى احد الاديرة البعيدة 00 و لما لم يعرف الوالى مقره شرع ينهب الكنائس و يسلب الكهنة و يهين الرعاة 00 فلما سمع البابا بأن اولاده يعذبون مضى الى الوالي و سلم نفسه له .. فأمسكه الوالى و شدد عليه ليدفع سبعة آلاف دينار 00 فأخذ الاساقفة و القسوس يجمعون هذا المبلغ من الشعب 00 لكنهم لم يتمكنوا الا من جمع اربعة آلاف دينار قدموها للبطريرك 00 فسلمها للوالى و تعهد له بدفع مثلها سنويا 00 فأطلقه ..
و بعد ذلك بقليل جلس على الكرسى الخلافة المعتز بالله سنة 866 م 00 فأمر ان جميع الاراضى و الكنائس و الاديرة و اوانى المذبح التي سلبت منهم ترجع اليهم و كتب ذلك فى قرار 00
و حدث فيما بعد لما استتب الملك فى مصر لأحمد بن طولون انه بدأ ينظر الى البطريرك القبطى بكراهية 0 و فى عهده قدم راهب شكوى الى ابن طولون ( كاذبة ) يدعى فيها ان بطريرك النصارى يجمع الاموال من النصارى 00 و يبذرها 00 فقبض الوالى على البابا و بعض الاساقفة و خلع عنهم ملابسهم الكهنوتية و البسهم ثيابا قذرة ، و اركبهم على دواب بدون براذع و امر ان يطاف بهم فى الشوارع ليكونوا موضع سخرية ، ثم وضع البطريرك فى السجن شهرا كاملا ثم اطلقه 00
و كان البابا معتاد هو و بعض الاكليروس و الشعب أن يقضوا أسبوع الآلام فى دير أبو مقار و حدث فى مرة أن العربيان الذين كانوا حول الدير هجموا على الدير .. لكن البابا خرج اليهم بعكازه و طلب أن يقتلوه أولا .. فلما رأوا شجاعته و رأوا هيئته الموقرة رجعوا الى الوراء 00 فكانت حياته كلها تعب و جهاد 0 و استمر على الكرسى 11 عام 00 و رقد فى الرب سنة 869 م 14 برمهات 000

8- ميخائيل الاول : البطريرك السادس و الخمسون :
فى عهد خلافة المعتمد بن المتوكل و الوالى أحمد بن طولون و بعد توليه أخذ فى تعمير الكنائس 00 و قد قبل دعوة من مسيحى دنوشر من اعمال سخا 00 يطلبون من البابا الحضور لتدشين كنيسة لهم 00 فذهب اليهم 00 و لكن لم يكن اسقف تلك المدينة حاضرا فأخذ فى اتمام الخدمة 00 و بعد تقديم الحمل حضر الاسقف و كان غاضبا ( فأمسك القربانة و طرحها 00) و خرج غاضبا لكن البابا احضر قربانة غيرها ( لم تكن قد تقدست ) و تم القداس و اعطى البركة للشعب ..
ثم عقد مجمعا فى اليوم التالى و أقروا قطع ذلك الاسقف .. فأغتاظ و توجه الى احمد بن طولون و وشى اليه ان البطريرك لديه أموال كثيرة تكفى للحرب مع سوريا .. فأحضر البابا و طلب منه اموال 00 فأعتذر 00 فلم يقبل الاعتذار و طلب ان يسلمه جميع الاوانى الذهبية و الفضية 00 فرفض البابا 00 فقبض عليه و القاه فى السجن و بقى فيه سنة كاملة و لم يخرج حتى دفع عشرة الاف دينار 00 و كتب عليه صكا بعشرة الاف دينار 00 و قد حاول جمعها و كانت فرصة السداد اربعة اشهر 00 و قبل الميعاد مات ابن طولون و خلفه ابنه خماراويه فطيب خاطر البابا و مزق صك الغامة و اطلقه مكرما 00
و قد استمر البابا ميخائيل على الكرسى 25 عام و تنيح فى 20 برمهات 894 م

ثانيا الحكام

1-خلافة المتوكل سنة 847 و ابنه المنتصر 861 م
ولى الخليفة المتوكل على مصر ابنه المنتصر و كان كلاهما يبغضان الاقباط 00 و قد ضجر الاقباط من هذه المعاملة 000 و قد صدر أمر بعدم الاستعانة بالاقباط فى اعمال الحكومة 00 فأصاب كثيرين بالفقر 00 و أمر أخر بأبطال الصلاة و أغلاق الكنائس و استئصال جميع الكروم و منع بيع النبيذ حتى لا يجد الاقباط خمرا لاتمام سر الافخارستيا .. و لكنهم كانوا يحضروه من خارج مصر 0
.. و قد قتل المتوكل بيد ابنه المنتصر و جلس بعده على الكرسى الخلافة ( المنتصر)

2- خلافة أحمد بن طولون سنة 870 م
فكر فى بناء جامع يكون أعظم الجوامع فى مصر يقيمه على 300 عمود من الرخام و علم انه ان مثل هذا العدد من الاعمدة لا يمكن الحصول عليه الا اذا هدمت كنائس و معابد النصارى 00 و لما سمع بذلك مهندس قبطى ( ابن كاتب الفرغانى ) و كان مسجون كتب الى ابن طولون يفيده انه قادر على اتمام مشروعه و غير محتاج الى عمودين فقط 00 فلم سمع أمر باطلاقه من السجن و استحضروه 00 و عهد اليه ببناء الجامع 0 و فعلا بناه 0 فسر به و اعطاه مبلغ و اعطاه راتبا شهريا مدة حياته .. غير انه فيما بعد الزم المهندس باعتناق الاسلام فرفض فقطع رأسه 0
.. و الغريب ان ابن طولون بعد ما اضطهد الاقباط اضطهاد قاسيا طلب و هو فى مرضه الاخير من الاساقفة و القسوس ان يصلوا لأجله مع رؤساء الدين الاسلامى عسى ان الله يشفيه 00 لكنه مات و ملك بعده ابنه خمارويه سنة 884 م و كان يعامل الاقباط معاملة حسنة .. و فى اخر ايام الدولة الطولونية كان عدد الاقباط قد تدهور الى النقصان و صاروا اقل من خمسة ملايين فنازلا 0

رشاد حبيب
رشاد حبيب

ذكر
عدد المساهمات : 184
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى